أسباب العزلة الاجتماعية Can Be Fun For Anyone



تقليديًا، كان يُعتقد أن كبار السن هم الأكثر عرضة. ومع ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى أن الشباب والمراهقين يعانون أيضًا بمعدلات مقلقة من الوحدة والعزلة، ربما بسبب ضغوط وسائل التواصل الاجتماعي وتغير أنماط التفاعل.

هذا بالإضافة إلى الغياب التام للعلاقات الممتدة والهادفة، وخصوصًا العلاقات الحميمية المقربة (كل من الحميمية العاطفية والجسدية).

وتقول الكُلية الملكية للأطباء الممارسين في المملكة المتحدة: إنَّ للعزلة نفس خطورة مرض السكري في التسبب بالموت المفاجئ، فالروابط الاجتماعية القوية في غاية الأهمية للأداء المعرفي للإنسان، والوظائف الحركية، ولعمل نظام المناعة عملاً سلساً.

من الضروري اتخاذ خطوة إعادة الاتصال بالآخرين كالأصدقاء أو أفراد الأسرة وإرسال رسالة معينة نصية، حيث كشفت إحدى الدراسات أن مكالمة الفيديو القصيرة تساعد على تقليل مشاعر العزلة والوحدة.

استشارات نفسية في السعودية – حلول متخصصة لراحتك النفسية

تكوين صداقات جديدة والتواصل معهم بشكل دائم لبناء الثقة.

العلاج الجماعي: يحفز العلاج الجماعي على الابتعاد عن العزلة النفسية من خلال مساعدة الشخص على ممارسة المهارات الاجتماعية، مما يساعد على الشعور بالراحة، والثقة في المواقف الاجتماعية.

فما هي أسباب العزلة الاجتماعية والانطواء وماهي أعراضها؟ وكيف يمكن التخلص منها؟

يميل الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الشخصية الفصمانية إلى الابتعاد والانفصال عن المجتمع، ويكونوا غير مبالين بالعلاقات الاجتماعية، وبشكل عام يفضل الأشخاص الذين يعانون من العزلة ممارسة الأنشطة الفردية، ونادرًا ما يكون لديهم مشاعر قوية، ولا يعد اضطراب الشخصية الفصمانية هو نفسه مرض الفصام في علم النفس.

فكلاً منهما يؤدي الى الأخر. بالإضافة إلى ذلك، هناك تأثيرات جسدية مثل اضطرابات النوم وضعف جهاز المناعة وبعض الاضطرابات الأخري.

مشكلات المواصلات: إذا لم يكن لدى الشخص وسيلة مواصلات تتيح له حضور الحفلات أو مجرد الخروج من المنزل، فلا خيار أمامه سوى البقاء في المنزل طوال اليوم؛ انقر على الرابط مما قد يؤدي إلى مشاعر الإحباط هذه.

ويزداد الأمر إن كان أحد الوالدين يتمتعان بالصفة ذاتها، أو كلاهما.

وعلى الجانب الآخر، إذا نتجت العزلة الاجتماعية عن حدث في الحياة متأصل في مشاعر الإحباط أو عدم الملاءمة أو القلق، فهذا يختلف عن مشاعر الاغتراب المستمرة والمزمنة.

التهرب من الجلسات الاجتماعية، وتجنب الاجتماع مع الناس، أو التفاعل معهم، وعدم المشاركة في المناسبات أو تلبية الدعوات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *